شاب حسبناه من أهل الدنيا ونكدها؛ والله أصطفاه لأهل الاخرة ونعيمها؛ ولا نزكي على الله أحدا؛ يدل على ذالك نبل المبتغى؛وشرف المسعى.
كم صدمت بعد الظهيرة من هول النبأ؛شاب مسلم من خيارنا وابن رئيسنا؛ نجاذبه الحديث في العالم الأفتراضي؛ وهو بعد هنيهة سوف يغادرنا الى الأبد.
فليس لنا ان نقول للرئيس وأهله سوى :
اني معزيك لا اني على ثقة
في الحياة ولكن سنة الدين
فلا المعزى بباق بعد ميتة
ولا المعزى ولو عاش على حين
وقال أيضا الشافعي كانه يعزيك:
وما الدهر الا هكذا فاصطبر له
رزية مال او فراق حبيب
من الان علينا ان نزداد ايمانا ؛بان الموت حقا اسرع بخياركم؛ مهما قلنا.
فرحم الله أحمد بن محمد بن عبد العزيز
0 التعليقات:
إرسال تعليق