العبودية –الإسترقاق – التهميش – الغبن – ا
لإقصاء – الطبقية – غياب العدالة -
المتاجرة بالبشر حدث ولا حرج تعد د ت العبارات والمعني واحد إختلفت القوميات
والهدف واحد أما آن لنا أن نقول يكفي أما آن لنا أن نمل ونكل من جميع أشكال
الإستغلال ؟هذا السؤال ظل يراود يني طيلة
سنوات وها أنا اليوم أجد له جواب فمنذ السبعينيات
ومرورا با لثما نينيات إبا ن حكم الرئيس السابق محمد خونه ول هيدالة ظهرت
حركات قومية مناهضة للعبودية بقيا دة
كوكبة أنذاك من زعماء لحراطين منهم أبوبكر ول مسعود ,مسعود ول بلخير, محمد لمين ول
أحمد ,بيجل ول هميد ,بلال ول ورزك والقائمة تطول غنية عن التعريف منها من واصل
النضال ومنها من أ ختارالطريق القصيرة وأخد الثمن (كاش) وظل الصراع قائما بين موالي ومعارض لما يسمي بالعبودية في
موريتانيا ولكن ما قد يجهله الكثير هي العبودية المقنعة في البلاد أي بين من يتاجر
بها محليا ومن يتاجر بها دوليا من أجل المال الشهرة هكذا هي العبودية في موريتانيا
قصة ليست لها نهاية في كل فترة لها بطل جديد وبطله الجديد اليوم هوبيرام الداه
اعبيد كاتب الصبط السابق –ومدير حملة الزين ول زيدان ومرشح الرئاسيات 2014وصاحب
محرقة الكتب الشهيرة والناشط الحقوقي
المعروف في الفترة الحالة والمشرع الأول
لنظا م ا لرئيس محمد ول عبد العزيز
واليد الخفية للنظام والسجين الحالي المجهول المصير اليوم وبعد المساعي النفعية
التي أقل ماتوصف به انها كلمة حق أريد بها با طل فهاهو البلد يدفع الثمن باهظا لما
تشهده الساحة اليوم من أزمات إجتماعية خانقة الكل يناهض الكل يسخر يطالب بحقه
والبعض الآخر يطالب بالإنفصال وكأننا كعكة علي طاولة المائدة متناسين بذالك هشاشة
البلد ومايحيط به من مخاطر جسيمة من إرهاب وامراض وكأن الأمر لا يعنيهم .ومرورا با لثما نينيات إبا ن حكم الرئيس السابق محمد خونه ول هيدالة ظهرت
الكاتب : رئيس منظمة التيار الشبابي من اجل
العدالة والمسا وا ة :إسلم ولد الشيخ(دحمد)
0 التعليقات:
إرسال تعليق