حيث شعروا باجواء من الرعب داخل القرية بعد فرار المتهم وقد وجدوا الضحية حيا وتم نقله عبر نفس الممر الى الأسفل، وبعد ذلك الى مستشفى سيلبابي حيث عمد وكيل الجمهورية من خلال عملية تمويه ومحاصرة للقرية الى الاتصال بالمتهم الذي قال بانه قريب من الحدود مع دولة مالي، لكن وحدات من كتيبة الجيش في مقاطعة ولدينج رابطت على الحدود بطلب من الوكيل لتلقي القبض عليه منهية فصول قصة رعب وترقب دامت اكثر من يوم.
وقد سجل السكان ارتياحهم الشديد بعد عملية القبض خصوصا في ظل الحديث عن عملية انتقام محتملة في حالة فرا ر المتهم من طرف ذوي الضحية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق