هذه الوفود انتشرت في العديد من شوارع وأزقة الولاية الخيام المشيدة التي تحفها صور المرشح من كل صوب وتعبر كل خيمة من تلك الخبام عن أحد الوجهاء ةالأطر وعن بعض أصحاب المبادرات الداعمة لمرشح الحزب الحاكم فيما يشبه الصراع من أجل إثبات الوجود الأمر الذي أدخل الولاية فعلا في أجواء احتفالية لم تعهد لها مثيلا منذ انطلاقة الحملة .
ونشير إلى أن هذاالمشهد يذكر بالنسبة لكثير من المراقبين بماض سياسي قريب مازال البعض يحن إليه بل ويسعى جاهدا بكل ما أوتي من قوة إلى تكريسه واسترداده، وهو واقع يعيد إلى الأذهان عهد المحسوبية والزبونية والتملق والنفاق
0 التعليقات:
إرسال تعليق